– جامعة ذكية تحقق القياسات المرجعية بمواردها المادية والبشرية:

• توفير بنية تحتية قوية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
• إتاحة أنظمة إدارة تعليمية متكاملة، ومكتبات رقمية، ومختبرات افتراضية. 
• الاهتمام بمجالات الابتكار وريادة الأعمال، وتوفير برامج وموارد لدعم الطلاب في تطوير أفكارهم ومشاريعهم. 
• إتاحة برامج تعليمية تطبيقية متطورة ومتميزة ومواكبة للتطورات التكنولوجية واحتياجات سوق العمل الحديثة.
• دعم منظومة ضمان الجودة والتحسين المستمر في ضوء القياسات المرجعية والتكنولوجية.

2- أداء متميز للموارد البشرية:

• توفير نظم فعالة لاختيار وتعيين ومتابعة وتقييم الكوادر الأكاديمية والإدارية.
• تدريب وتأهيل أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والإداريين.
• توفير بيئة محفزة وفعالة تحقق رضا القائمين على العملية التعليمية والبحثية والخدمية.
• تمكين الطلاب والباحثين من التعلم مدى الحياة، وتوفير فرص للتدريب المستمر والتطوير المهني. 

3- التميز الفكري والمهني والبحثي:

• استحداث برامج جديدة وبينية تحقق ميزة تنافسية للخريج.
• التطوير المستمر للمناهج والبرامج التعليمية الأكاديمية والمهنية بما يواكب سوق العمل الحديثة.
• التحديث المستمر لاستراتيجيات التعليم والتعلم، وتوفير الموارد لدعم الخدمات والأنشطة التعليمية والبحثية.
• توفير بيئة تعليمية وبحثية تدعم الابداع والابتكار وريادة الأعمال.
• العمل على توفير بيئة بحثية للحصول على براءات الاختراع المسجلة من قبل باحثي الجامعة.

4- كسب ثقة المجتمع:

• تنويع مجالات التعاون والشراكة مع أصحاب المصالح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
• دعم الوحدات والبحوث التطبيقية لخدمة قضايا المجتمع ومعالجة مشكلاته.
• تقديم خريجين لديهم المعارف والمهارات اللازمة ليصبحوا رواد أعمال قادرين على تحقيق التنافسية العالمية.
• تعزيز أنشطة تنمية موارد الجامعة من الشراكات مع الصناعة.

5- تعزيز المكانة الدولية للجامعة:

• دعم وتعزيز الشراكات والعلاقات الدولية مع الجامعات الرائدة من خلال الدرجات العلمية المشتركة والمزدوجة.
• قدرة الجامعة على جذب الكفاءات الأكاديمية من مختلف دول العالم.
• استقطاب الجامعة للطلاب من خارج الدولة وتنوع البيئة الأكاديمية.
• التعاون البحثي المشترك مع مؤسسات دولية أخرى وجذب المنح البحثية.
• تنمية الاستشهادات البحثية لأعضاء هيئة التدريس، وتشجيع النشر في المجلات العلمية المفهرسة عالميا.